رواية غموض وإثارة تشد الأنفاس!

في صحراء “الربع الخالي”، حيث الصمت أثقل من الزمن، انطلق القطار رقم ٤٤ من محطة الشروق متجهًا إلى مدينة الواحات الجديدة. كان قطارًا عاديًا، فيه طلاب، موظفين، عائلة رايحة تزور جدّتهم، ومصور فضولي يشم ريحة القصص من بعيد… 📸👨‍👩‍👧‍👦

لكن في منتصف الليل، عند النقطة ١٤٤ على خط الرمال المتعرج… اختفى القطار. اختفى كأن الأرض بلعته.

📍 لا أثر للسكك
📍 لا صوت في الراديو
📍 لا إشارات طوارئ
صمت تام.

مرت ٣ أيام… وظهر القطار فجأة على نفس المسار. 🚂💥
رجال الأمن، الصحفيين، وحتى فرق الإنقاذ حاصروا المكان. لكن لما فتحوا أبوابه…

💀 كل الركاب ميّتين. بلا جروح. بلا صراخ. كأنهم ناموا… وما صحوا أبدًا.

والمفاجأة؟ 😨

سجل الكاميرا في العربة الأخيرة بيّن وجود “راكب غريب”… ما طلع اسمه في التذاكر، ولا له وجه واضح، بس كان يمر بين العربات بهدوء، يهمس بكلمات غريبة، ويحمل ساعة رملية… تمشي بالعكس. ⏳🖤

أسئلة ما لقيت لها إجابة:
ليش اختفى القطار؟

مين الراكب الغامض؟

وش الرسالة اللي تركوها الركاب على نوافذ القطار؟

وهل القطار رقم ٤٤ بيظهر مرة ثانية؟
👁‍🗨

فصول قادمة راح تكشف كل شيء… بس مو بسهولة 😏

Exit mobile version